الثلاثاء، 22 مارس 2011

أهملني يا أ لمي لحظات







اهملني لحظات وتوقف بالله عليك ولو ثواني واتنشق انفاسك من تعذيبي والاهات

اهملني بربك سويعات اترجل بهى من احلامي لكي اتحمل تعذيبك وصراخي وصمتي من داخل العبرات


اهملني ولا تنزف العبرات
اهملني وتعلم الصبر من صبري وكيف تخرج الزفرات
اهملني لكي اعرف الحب اياماً لا لحظاتاً من الغمرات
اهملني لكي اكمل خيط ثوبي من ايام الحداد واثوابي للفرح الذي ات

,,,,,,,,,,,,,,,

قلي هل سترحل انت ام ارحل انا واترك خلفي ما فات
قلي بربك لم تعرفني من دون الدنيا وتتمسك......
............. بي..............
............. بهذه القسوه
............بهذه العجرفه
............ بهذا الجفاء

اهملني بربك لحظات ,, دقائق ,, سويعات
,,,,,,,,,,ام لا يكفيك ما مره ....... من عذابي....... وما فات

اهملني يا المي..... وغمض جفنيك عني ,,,,,
فلقد وهنت ,,,,,,,, ووهنه العظم مني ,,,,,,,,,وبات فتات

اهملني وخبر احبتي بقصتي .......
.........واجعلني ارجوك من الذكريات
من الذكريات ..........

اهملني لك أكمل رسم لوحتي .......... اهملني لك أكمل تعليم الحب لمعلمتي (الحياة)

اهملني لكي افشي سري ومكنوني لمحبي ومحبوبي
اهملني لاعشق في محبي ...... لاعشق فيه الحب الذي تمنيت

اهملني فلقد احببت.......
,,,,,,, لقد احببت .........

اهملني بربك يا ألمي فلقد غربتَ عني........
........ واشرق هو في حياتي وعشقت ..........

اهملني لكي اعلمك ان تحب........ مثلي لكي...... ترحمني,,,,,
...... من الاهات ......وكثرة الانين .....والعبرات



أهملني ... لحظات ........


 كم هي صعبة تلك الليالي
التي أحاول أن أصل فيها إليك
أصل إلى شرايينك
إلى قلبك
كم هي شاقة تلك الليالي
كم هي صعبة تلك اللحظات
التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي


حبيبي
الشوق إليك يقتلني
دائماً أنت في أفكاري
وفي ليلي ونهاري

صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك ..... تنادي لعيناي
يداك ..... تحتضن يداي
همساتك .. تطرب أُذناي


يا حبيبي
أيعقل أن تفرقنا المسافات
وتجمعنا الآهات
يا من ملكت قلبي ومُهجتي
يا من عشقتك وملكت دنيتي
حبيبي
عندما أنام
أحلم أنني أراك ... بالواقع
وعندما أصحو
أتمنى ان أراك ثانية ...في أحلامي


عندما أبدأ بالكتابة
أجد نفسي وأجد ذاتي
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومقاييس
المفروض لا أفرًط بها
أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسية

وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه

فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي



إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك

هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي



دمتي أنتي ودمت أنا بحرفي ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اترك اناملك تعلق على ماقرأت هنا .....